هل سيكون كورونا فضيحة العصر ويُكتشف أمره؟
السناريو لاول
هل سيكون كورونا فضيحة العصر ويُكتشف أمره؟
ربما نعم، وربما لا، ففي مثل هذه الحروب، قد يكون من الصعب العثور على المُتسبّب، وكيفية حصوله، لكن العالم بعد الفيروس لن يكون كما قبله , لكن قريبا جدا سيظهر الدواء، وسيتنافس العالم على بيعه، فدول عديدة سوف تكتشفه لتظهر بأنها منقذة العالم، ثم هل تعتقد ان قطع التواصل بين دول العالم والهبوط المريب لاسعار النفط جاء بالصدفة؟؟ فكّر، لا تجعل أي احتمال يضيع منك، العالم يتكالب على التنافس ولن يتردد المتنافسون أمام اي شيء.
السناريو الأول امبراطورية الولايات المتحدة الأمريكية الهشة!
ماذ تعني هشاشة الاقتصاد الأمريكية وما تداعياته على صعيد العالم؟
امريكا تعاني منذ العام 2019 من ركود اقتصادي وتضخم كبير ونلاحظ هذا الشيء من تقارير وتصريحات الرئيس الأمريكي ترامب بخصوص خفض الفائدة لصفر وتغريداته على تويتر لمهاجمة سياسة الفيدرالي الأمريكي منذ عام ونلاحظ في أواخر عام 2019 وفي بداية عام 2020 التقارير السلبية للمفكرة الاقتصادية الأمريكية هنا بدأت لعبتها الكبرى والمتوحشة ضد الانسانية حيث إنهم لن يسمحوا بانهيار امبراطوريتهم الأمريكية وان كان سيحصل فلابد أن ينهار العالم كله معهم وهذا هو أساس سياساتهم في معالجة هذا الأمور.
بداية تهديد الولايات المتحدة الأمريكية للصين!
حاولت الولايات المتحدة بتهديد الصين خفية وعلانية عدة مرات تهدئة سرعة عجلة التطور العلمي والاقتصادي بدأت بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 22 آذار/مارس من عام 2018 عن وجود نية لفرض رسوم جمركية تبلغ 50 مليار دولار أمريكي على السلع الصينية لأنهم سيسبقون الامريكيين خلال أعوام قليله فقط وتصبح الصين القوة العظمى في العالم.
إلا ان الصين لم ترضخ لهذه التهديدات بل قامت بتدشين بخط الغاز الروسي وأصبح الغاز يضخ من الحقول الروسية إلى المعامل الصينية مباشرة وازداد الإنتاج الصناعي الصيني أضعافا خلال أشهر وبمنافسة عالية مع المنتجات الأمريكية مما جعل الاقتصاد الامريكي على حافة الانهيار وقامت الصين بفرض عقوبات مماثلة على المنتجات الزراعية (فول الصويا) الأمريكي واستمرت هذه الحرب التجارية لمده سنتين إلا ثلاثة أشهر ووقع الطرفان المرحلة الاولى من ااتتفاق التجاري بعد ما كانت هذه الحرب سوف تؤدي إلى انهيار أكبر اقتصادين في العالم.
خسارة الولايات المتحدة الأمريكية نفوذها في العالم
1_ رفضت ايطاليا العام الماضي نشر منظومات متطورة من الصواريخ الأمريكية على أراضيها مما دفع أمريكا لنشرها في بولندا
2_العداء الكبير بين ايران وامريكا معها الصهيونية والكيان المحتل الصهيوني.
3_تمرد الاتراك على الاستخبارات الامريكية وعدم التزامهم بتعليماتهم وحجزهم لمواطن امريكي وتوغلهم في سوريا
4_ الوضع الروسي الجديد كبديل تواجد في الشرق الاوسط...
اضافة للتطور الاقتصادي الروسي في مجالات العلم والطب والتصنيع العسكري... وبيع الاسلحة الروسية بعقود مئات مليارات الدولارات..
وتمكن روسيا من ان تصبح صاحبة أكبر مخزون من الذهب في العالم.
5_ الزيادة الكبيرة في أعداد البشر منذ 100 عام وحتى الآن.
6 _ الانسحاب الامريكي من أفغانستان بسب الخسائر المادية والبشرية الهائلة بدون تحقيق أي هدف يذكر
8_ ازدياد حاجة الولايات المتحدة الى النفط في ظل ارتفاع تكاليف استخراجه من الاراضي الامريكية الى 60 دولار تقريبا
ماذ بعد كل هذه الخسائر هل سترضخ الولايات المتحده وتتنازل عن عرش اقتصاد العالم وتتقبل ان تتربع عليه الصين ؟
أما موضوع الاقتصاد الأمريكي الذي هو على شفا حفرة من الانهيار فلجؤوا إلى الحرب البيولوجية فهي الخيار الأنسب بعد فشلهم في الحرب التجارية واستحالة الاقدام على عمل عسكري لأنه سوف يكون دامي لجميع وقد اثبتت بعض الدراسات أن فيروس كورنا هو ليس من قبل الله بلانها صنع في مختبرات البشر فل تفكر به جيدا سوف ترى أنها لعبه أمريكية كبيرة وتخدم مصالحهم وأن الدواء موجود لكن لن ينشروه في الأسواق إلا لضمان تحقيق أهدافهم وضرب اقتصادات العالم سؤل مهم يثبت وجهة نظري ترامب صافح مسؤولين مصابين بكورونا، فكيف نجا؟ هذا سؤال مهم وعميق جدا، وهو يفترض أن الرئيس عنده Antidote أي المضاد المُنقذ، أو ان الحظ حالفه. لكن المُضاد معروف في حروب العالم، مثلا الى ما حصل قبل سنوات في الأردن، حين غضب الملك الراحل حسين غضبا شديدا من تسميم إسرائيل لرئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل، وهدّد بقطع العلاقات، ارسل له الموساد الإسرائيلي المُضاد للسم القاتل، فتم شفاء مشعل هل يعقل ان يكون مسؤول كبير عنده المضاد ولا يفتضح الأمر؟ اما بالنسبة لاقتصاد الامريكي فسينهض من جديد بفضل بيع المنتجات الامريكية للعالم كله بالدين بعد ان تكدست في المستودعات بسبب المنتجات الصينية والروسية وغيرها كما انهم انزلوا سعر النفط من 75دولار الى 18دولار اي الى ربع قيمته واجبروا السعودية الى رفع انتاجها من 10 مليون برميل الى 12مليون يوميا وكذلك الامارات من 3.5 الى 5 مليون وكذلك باقي دول الخليج وتقوم امريكا بشرائه كما قلنا بربع قيمته الحقيقية (18 دولار بدلا من 75وتقوم بتخزينه في خزانات ارضية بالولايات المتحدة بالتزامن مع ايقاف استخراج النفط الامريكي وابقائه تحت الارض دون استخراج كمخزون احتياطي لهم بحجة ان استخراجه يكلف 40 دولارا كونه نفط صخري..
وبحسبة بسيطة نجد أن دول الخليج ستدفع فروقات في خسائر النفط مايعادل 3 مليار دولار يوميا من خلال بيع النفط لأمريكا بهذا السعر وبكميات كبيرة كما ايضا تواجه السعودية مشكله في تحقيق رؤيتها 2030 التي تتطلب سعر برميل النفط فوق 60 $
وفي النهاية سوف تعلن الولايات المتحده الأمريكية عن دواء لكورنا وتظهر بصوره المنقذ للعالم وتقوم ببيع الدواء وتحقق أرباح طائلة ........
السناريو الثاني فيروس كورنا الصيني
ان يكون مُختبر في الصين قد أخطأ البحث، فنشر فيروسا قاتلا منذ فترة وتكتّمت عليه الصين على أمل التوصل الى اكتشاف دواء لإعلانه والتستر على ما وقع، ذلك أن الإصابات في الصين سابقة على تاريخ الإعلان، ثم ان الباحث الذي اكتشف الفيروس مات
هل ينهي فيروس كورونا دور الدولار كملاذ آمن؟
هل سيكون كورونا فضيحة العصر ويُكتشف أمره؟
ربما نعم، وربما لا، ففي مثل هذه الحروب، قد يكون من الصعب العثور على المُتسبّب، وكيفية حصوله، لكن العالم بعد الفيروس لن يكون كما قبله , لكن قريبا جدا سيظهر الدواء، وسيتنافس العالم على بيعه، فدول عديدة سوف تكتشفه لتظهر بأنها منقذة العالم، ثم هل تعتقد ان قطع التواصل بين دول العالم والهبوط المريب لاسعار النفط جاء بالصدفة؟؟ فكّر، لا تجعل أي احتمال يضيع منك، العالم يتكالب على التنافس ولن يتردد المتنافسون أمام اي شيء.
السناريو الأول امبراطورية الولايات المتحدة الأمريكية الهشة!
ماذ تعني هشاشة الاقتصاد الأمريكية وما تداعياته على صعيد العالم؟
امريكا تعاني منذ العام 2019 من ركود اقتصادي وتضخم كبير ونلاحظ هذا الشيء من تقارير وتصريحات الرئيس الأمريكي ترامب بخصوص خفض الفائدة لصفر وتغريداته على تويتر لمهاجمة سياسة الفيدرالي الأمريكي منذ عام ونلاحظ في أواخر عام 2019 وفي بداية عام 2020 التقارير السلبية للمفكرة الاقتصادية الأمريكية هنا بدأت لعبتها الكبرى والمتوحشة ضد الانسانية حيث إنهم لن يسمحوا بانهيار امبراطوريتهم الأمريكية وان كان سيحصل فلابد أن ينهار العالم كله معهم وهذا هو أساس سياساتهم في معالجة هذا الأمور.
بداية تهديد الولايات المتحدة الأمريكية للصين!
حاولت الولايات المتحدة بتهديد الصين خفية وعلانية عدة مرات تهدئة سرعة عجلة التطور العلمي والاقتصادي بدأت بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 22 آذار/مارس من عام 2018 عن وجود نية لفرض رسوم جمركية تبلغ 50 مليار دولار أمريكي على السلع الصينية لأنهم سيسبقون الامريكيين خلال أعوام قليله فقط وتصبح الصين القوة العظمى في العالم.
إلا ان الصين لم ترضخ لهذه التهديدات بل قامت بتدشين بخط الغاز الروسي وأصبح الغاز يضخ من الحقول الروسية إلى المعامل الصينية مباشرة وازداد الإنتاج الصناعي الصيني أضعافا خلال أشهر وبمنافسة عالية مع المنتجات الأمريكية مما جعل الاقتصاد الامريكي على حافة الانهيار وقامت الصين بفرض عقوبات مماثلة على المنتجات الزراعية (فول الصويا) الأمريكي واستمرت هذه الحرب التجارية لمده سنتين إلا ثلاثة أشهر ووقع الطرفان المرحلة الاولى من ااتتفاق التجاري بعد ما كانت هذه الحرب سوف تؤدي إلى انهيار أكبر اقتصادين في العالم.
خسارة الولايات المتحدة الأمريكية نفوذها في العالم
1_ رفضت ايطاليا العام الماضي نشر منظومات متطورة من الصواريخ الأمريكية على أراضيها مما دفع أمريكا لنشرها في بولندا
2_العداء الكبير بين ايران وامريكا معها الصهيونية والكيان المحتل الصهيوني.
3_تمرد الاتراك على الاستخبارات الامريكية وعدم التزامهم بتعليماتهم وحجزهم لمواطن امريكي وتوغلهم في سوريا
4_ الوضع الروسي الجديد كبديل تواجد في الشرق الاوسط...
اضافة للتطور الاقتصادي الروسي في مجالات العلم والطب والتصنيع العسكري... وبيع الاسلحة الروسية بعقود مئات مليارات الدولارات..
وتمكن روسيا من ان تصبح صاحبة أكبر مخزون من الذهب في العالم.
5_ الزيادة الكبيرة في أعداد البشر منذ 100 عام وحتى الآن.
6 _ الانسحاب الامريكي من أفغانستان بسب الخسائر المادية والبشرية الهائلة بدون تحقيق أي هدف يذكر
8_ ازدياد حاجة الولايات المتحدة الى النفط في ظل ارتفاع تكاليف استخراجه من الاراضي الامريكية الى 60 دولار تقريبا
ماذ بعد كل هذه الخسائر هل سترضخ الولايات المتحده وتتنازل عن عرش اقتصاد العالم وتتقبل ان تتربع عليه الصين ؟
أما موضوع الاقتصاد الأمريكي الذي هو على شفا حفرة من الانهيار فلجؤوا إلى الحرب البيولوجية فهي الخيار الأنسب بعد فشلهم في الحرب التجارية واستحالة الاقدام على عمل عسكري لأنه سوف يكون دامي لجميع وقد اثبتت بعض الدراسات أن فيروس كورنا هو ليس من قبل الله بلانها صنع في مختبرات البشر فل تفكر به جيدا سوف ترى أنها لعبه أمريكية كبيرة وتخدم مصالحهم وأن الدواء موجود لكن لن ينشروه في الأسواق إلا لضمان تحقيق أهدافهم وضرب اقتصادات العالم سؤل مهم يثبت وجهة نظري ترامب صافح مسؤولين مصابين بكورونا، فكيف نجا؟ هذا سؤال مهم وعميق جدا، وهو يفترض أن الرئيس عنده Antidote أي المضاد المُنقذ، أو ان الحظ حالفه. لكن المُضاد معروف في حروب العالم، مثلا الى ما حصل قبل سنوات في الأردن، حين غضب الملك الراحل حسين غضبا شديدا من تسميم إسرائيل لرئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل، وهدّد بقطع العلاقات، ارسل له الموساد الإسرائيلي المُضاد للسم القاتل، فتم شفاء مشعل هل يعقل ان يكون مسؤول كبير عنده المضاد ولا يفتضح الأمر؟ اما بالنسبة لاقتصاد الامريكي فسينهض من جديد بفضل بيع المنتجات الامريكية للعالم كله بالدين بعد ان تكدست في المستودعات بسبب المنتجات الصينية والروسية وغيرها كما انهم انزلوا سعر النفط من 75دولار الى 18دولار اي الى ربع قيمته واجبروا السعودية الى رفع انتاجها من 10 مليون برميل الى 12مليون يوميا وكذلك الامارات من 3.5 الى 5 مليون وكذلك باقي دول الخليج وتقوم امريكا بشرائه كما قلنا بربع قيمته الحقيقية (18 دولار بدلا من 75وتقوم بتخزينه في خزانات ارضية بالولايات المتحدة بالتزامن مع ايقاف استخراج النفط الامريكي وابقائه تحت الارض دون استخراج كمخزون احتياطي لهم بحجة ان استخراجه يكلف 40 دولارا كونه نفط صخري..
وبحسبة بسيطة نجد أن دول الخليج ستدفع فروقات في خسائر النفط مايعادل 3 مليار دولار يوميا من خلال بيع النفط لأمريكا بهذا السعر وبكميات كبيرة كما ايضا تواجه السعودية مشكله في تحقيق رؤيتها 2030 التي تتطلب سعر برميل النفط فوق 60 $
وفي النهاية سوف تعلن الولايات المتحده الأمريكية عن دواء لكورنا وتظهر بصوره المنقذ للعالم وتقوم ببيع الدواء وتحقق أرباح طائلة ........
السناريو الثاني فيروس كورنا الصيني
ان يكون مُختبر في الصين قد أخطأ البحث، فنشر فيروسا قاتلا منذ فترة وتكتّمت عليه الصين على أمل التوصل الى اكتشاف دواء لإعلانه والتستر على ما وقع، ذلك أن الإصابات في الصين سابقة على تاريخ الإعلان، ثم ان الباحث الذي اكتشف الفيروس مات
هل ينهي فيروس كورونا دور الدولار كملاذ آمن؟
Disclaimer
The information and publications are not meant to be, and do not constitute, financial, investment, trading, or other types of advice or recommendations supplied or endorsed by TradingView. Read more in the Terms of Use.